هل أنت راضي عن رمضان الفائت ؟؟؟
حديثنا اليوم بمشيئة الله.. حديث القلوب المشتاقة
والنفوس الظمأى والأرواح المتلهفة..
حديث عن ضيف كريم ننتظره من العام إلى العام
إنه شهر رمضان المعظم، أعاده الله علينا وعلى الأمة الإسلامية
بالخير واليمن والبركات، شهر السعادة الحقيقية التي يشعر بها المسلمون في بقاع الأرض جميعاً،
تتحرر قلوبهم شهراً كاملاً تحلق في آفاق بلا حدود.. شريط ذكريات.... أرى القلب متحفزاً..
يسأل النفس قائلاً: هل أنت راضية عما فعلته في رمضان الماضي؟
وهنا أجد النفس ترفع شعار «الصمت هو النجاة».!!
بأي حال نستقبلك يا رمضان؟ سؤال تتسابق فيه الهمم العالية والنفوس العظيمة..
. سؤال يحتاج لإعادة ترتيب البيت من الداخل!!
هيا.. أحسن استغلال الفرص واهتم بقلبك
وفتش عن نواياك التي تحددها أهدافك.
من أي صنف أنت؟