حـبـك أعدمـني الحـيـاة
أصـبحـت كالمـشـلولـة
بـِ بقـاء كبـرياك
عجـرفـة حـبـك القـاتـلـة
أبقيـتنـي بـِ غـرفة هـمومـك
ميـئـوسة مـن الحـيـاة بـِ سـبـبـك
لـيـت قـلـتهـا قـبـل مـوتـي
لـكـنـك تـتـلذذ بـِ مـوتي
بـِ يأسـي
بـِ شـنقـي
صـنـعـت وخـطـتت هـذا
لـِ كـي لـا تعـفيـنـي مـن حـبـك
إعـفـيـنـي أرجـوك
أرجـوك
صـفـاء
كـنـت أول مـن شـاركـكِ النـزف
نـثـرث الـبـوح ولا زلـت هـنـا
لـا حـرمنـا إطلالـتك الصفـيـة
حُ ـبـّي