احب حبيبا يحب عذابى.... فهل كان حظى عذاب الحبيب
سأشكوه ربى وابدى عتابى
فيا رب هون عذاب الحبيب
متى يا حبيبب تحس بنارى وتطفى اللهيب؟؟؟
انا فى هواك احن اليك ...رجوت لقاك حرام عليك
سهرت الليالى وانت فى بالى
عذبتنى ...سهرتنى ...والشوق ما اصعبه
من قلبى اهواك ....واذا قلت سأنساك...فانى اتمنى لقياك
عذبتنى ضيعتنى جعلتنى اسهر ولا انام
يكفى كفا اين الوفاء؟؟ ...لماذا الجفاء ؟؟؟
حبيب الروح كفانى جروح
دارى دموعى وقلبى ينوح
متى يا حبيب تحس بنارى وتطفى اللهيب؟؟؟؟؟؟
متى يا حبيب ...؟؟
كفى لا تغيب ...
____________________
فمن يتعذب في الحب فقد عاش الحب بكل تفاصيله.. حلاوته .. وسهرهه.. و شوقه..و لهفته..و عذابه.. و نحن نبدأ بالعذاب بمجرد ان تقرر قلوبنا بدء التجربة.
ولكنه عذاب نستمتع به و بدونه لا يمكن ان يكون حبا لاننا نتعذب بعد لحظات من أختفاء الحبيب عن عيوننا بعد اللقاء و نتعذب حين ننتظر صوته علي الهاتف فيتاخر عن موعده لبضع ثواني و نتعذب حين..نري و مضة حزن في عيون من نعشقهم... و نتعذب حين نغضبهم و حين نقسو عليهم نسرع اليهم ونمسح دمعاتهم..لنمحو عذابهم ... لاننا نتعذب...لعذابهم الي هنا أري انه العذاب الذيذ الذي ان لم ياتينا سنبحث عنه (انها السعادة مغلفة بالعذاب) أما العذاب الحقيقي الذي نهرب منه و نتمني ان لا نلاقيه يوما فهو غدر الحبيب في اللحظة التي نعتقد فيها اننا قد امتلكنا اكثر مما كنا نتمني و حين نفتح أعيننا فلا نجده امامناو نبحث عنه فلا نجده الا في قلوبنا .. لقد قرر الانسحاب من حياتنا..
ولكنه لا يعرف أنه لا يستطيع ان ينسحب بطيفه من خيالنا و من عقولنا.
أذا أردت ان تنسحب فليكن بجسدك فقط .. فهذا كل ما تستطيع .. لقد قررت ان تمحوني انا من حياتك.. أذا انت لم تنسحب من عالمي.. لكنك طردتني من عالمك... هذا هو العذاب ...و ياله من عذاب ..انني اشفق علي كل القلوب العاشقة..من هول هذا العذاب
__________________
بودي حبيبي اشوفك لو ثواني يمكن يطيب الجرح .. ويطيب الي بي .. قضيت عمري بلياك محرووومه .. ابكي على فراقك..واشكي من حرمانك ..اغيب عن دنياي .. وارحل لدنياك .. ولكن اشوفك تقبل واتسابق خطوتك لعذابي وجرحي...............................
الى متى حبيبي احتمل عذابك ؟ الى متى ؟ يا........................................؟
_________________________
كلما أعادني إليكِ الشعور بالذنب عدت لأقع في ذنب آخر دون قصد
فهل يكون بعدي عنكِ إلا خوف من جرح مشاعرك؟
وهل تكون عودتي إليكِ إلا رجاء في أن تقولي سامحك الله؟
أكن لكِ الكثير فلا تيئسي
واحمل لكِ في قلبي حباً لن تدركي أين أوله من آخره
وأخاف أن لا نلتقي
أو أن نتوحد فتقسمنا الأيام الى نصفين جريحين
كل نصف يتألم على حده
لذلك احاول تجاهل مشاعري تجاهكِ
احاول إيهام نفسي بإنني أحلم .. أتوهم
لأنني إن أقنعت نفسي بحقيقة ذلك لن يمنع عنادي شيء من محاولة الوصول
حتى وإن خسرت العالم لأجل ذلك
وسأختصر كل مسافة
ولكن أخاف أن لا أصل..
حينها فقط أكون أخطأت مرتين
والموت أرحم لي من البقاء حياً
مثلي في طريق التعافي
______________________________-
عذاب
واى عذاب ماتسميه انت
عذاب المحب
ام عذاب الحبيب
لو علمت معنى العذاب لما رحلت
لما تركتنى
اعانى جرحى الرهيب
توقعت انساك
ياليتك ماتوقعت
تاركنى لعذاب الهوى
وفى الدنيا غريب
اهٍ ياكثرة عذابى وليتنى ما نطقت
وقلت اه
لقيتك ساكن فى حروفها طبيب
ياعذاب يكفى عذاب
يكفى انى فى الهوى تلوعت
يكفى اقول باكى والدموع
للعيون لاتجيب
ياعذاب يكفى عذاب
ويكفى ماعانيت
ولساى اعانى من بعد القريب
جنبى ولكن
قلبه عنى بعيد والبعد نعت
وصف حاله وكلمة بعيد
فى الوصف ماتوفى الحبيب
انظره كل يوم
وما اقدر معاه انطق لو تكلمت
وكيف انطق
وهو البعيد مع انه قريب
ياخفوقى ونطق اللسان والنعت
تعبت انا من قولة اه
اللى مالها طبيب
_______________-
لماذا حينما يختفي صوتك احس بانه الدنيا كلها تختفي
واعود الى حزني ودموعي
واشعر بان العالم كله يتركني وانت صامت
اشعر بان الشعور السيء والمخيف يتسلل الى اعماق اعماق قلبي ويتركني ضائعة به
دموع وحزن وسكون بعد وفراغ ووحده
مستحيل الشوق في قلبي يهدأ وايضا قسوة وجرح منك يجعله يزيد
ليه تنسى وتبعد وتجعلني اسيرة لديك
اقاسي كل ماقلته لي
كل كلمة وهمسة منك اعلم انها محفورة في كل مكان وجانب من جوانب قلبي
صعب اعيش لحظة ثم لحظات تتركني وتقول انت معي خيالي
متى تصبح واقعا اعيشه.............
هذا عذاب سماع صوت الحبيب من الهاتف وهذا العذاب خاصه بالفتاة لانها هي اللتي تتأثر بالكلام اكثر من الشاب فما هو ردكم على من تتأثر بالمكالمات الهاتفيه وكيف هو الحل للابتعاد عن هذه العاده السيئة؟
_____________-